أمرت المحكمة الكبرى يعرف بقضية شرطة تيموثي بحرق فتاة ودفنها، وحدة تيموثي جلسة 4 مارس للاستماع إلى إفادتهم، حيث تزعم النيابة العامة أنها في غضون عام 2023 قتلت عمدا المجني عليها حيث قام بخنقها حتى خارت قواها يملكها حتى وفاتها قاصدا من ذلك إزهاق روحها وقد تم إرجاع تلك الجريمة بجريمة أخرى في الزمان والمكان بحجز حرية المجني عليها بغير قانوني بسكنه واستعمال القوة والعنف والحال، وقاموا بالسيطرة عليها وتوظفها خشية هروبها وأن ظفر وتمكن منها حتى قام بقتلها، كما أنه يعتبر بمثابة تدبير للشيشة والمؤثرين أعضاء للتعاطي في غير ذلك المرخص له قانونا نظير القوي القويم رفقه المجني عليها مقره السكن حيث حكم المبين .

كما وجهت النيابة العامة إلى المتهمين بتهمة تعاطي المخدرات الحشيش والمؤثرة في الأعضاء غير المصرح بها قانونا.

وعودت تفاصيل الحادث إلى بلاغ من سفارة أجنبية يفيد اختفاء المجني عليها حيث تواصلوا معها آخر مرة من خلال قسم للمجني عليها أحد الأشخاص في أحد المساكن، وتبين أنهم استعانة بشخص لجلب المجني عليها إلى مسكنه تماما تعمل في مجال الدعارة.

حيث دلت التحريات واعترافات المتهمين بوجود المجني عليها بمسكنه نشب خلافات فقاموا باختناقها ليلتها وتمكنت من نقل جثتها بسيارة إلى ساحة ترابية كبيرة بالقرب من استراحة خاصة بها وقد بحرق جثتها لفترة طويلة، حيث تعرف على المجني عليها عن طريق تطبيقات التواصل الاجتماعي وحضرها فجرا إلى مسكنه وفي المساءلة الضرورية بالمغادرة طلب منها البقاء خشية الابتكار أمره من قبل أن يمتلك إيصالها فجرا، إلا أنه يتحمل المسؤوليات ومن ثم نشب الشجار الذي انتهى.